1-   التاريخ والثقافة والطبيعة.

ملاهي العالم المفقود في مدينة ايبوة بماليزيا

القلاع الهضبية ستكون بمثابة عامل الإستقبال لك عندما تزور العالم المفقود Tambun، فهذه الهضاب تنحدر ببساطة في نعومة ورقة مع نباتات الأدغال فينتج من هذا الاختلاط حديقة بديعة تُعطى الطابع الماليزى الشهير  بالإضافة إلى الكهوف الكلسية المحفورة والتي يرجع وجودها إلى أكثر من 400 مليون سنة من دون تدخل بشري هي وجدت فقط بسبب قوى العوامل  التكتونية.

2-   التل القلم.

ملاهي العالم المفقود في مدينة ايبوة بماليزيا

التل القلم أو شوكة Tambun الذي تُعد من أقدم القمم الكلسية في ماليزيا التي تصعد عمودياً من الأرض إلي السماء كالقطار الذي شق طريقة في باطن الأرض فعرف وجهته وحده لا يحتاج إلى دليل.

3-   شارع Ipoh.

ملاهي العالم المفقود في مدينة ايبوة بماليزيا

المعالم الهندسية والتاريخ والطعام في مكان واحد مطبوع بطابع المدينة القديمة ايبوه  Ipoh، جانب الاستمتاع بركوب الدراجات ثلاثية العجلات ستستمع بأشهى الأطباق الماليزية مثل tau fu fa  فول صويا الكاسترد مع عصير السكر اللذيذ، lok-lok مجموعة من الفطائر، كريات السمك في الأعواد، معجنات Ipoh المشهورة الشهية، بالإضافة إلى قهوة Ipoh البيضاء المشهورة عالميا.

4-   وادي القصدير.

ملاهي العالم المفقود في مدينة ايبوة بماليزيا

يعود بنا وادى القصدير إلي الماضي البعيد حيث أواسط القرن 19 عندما اشتهرت مدينة بيراك Perak بإنتاج القصدير، فكان هذا الوادي الأكثر نشاطاً في هذه المهمة آنذاك، ففي هذا الوادي بجانب معرفة معلومات اكثر حول تاريخ القصدير في البلاد، يمكنك أيضاً ممارسة نشاط التنقيب عن القصدير بنفسك كما كانوا يفعلون بالماضي، ويُسمع للأطفال بالمشاركة في هذا النشاط الذي يولد لديهم النشاط والحيوية والعلم والمعرفة معاً.

5-   استعادة الشباب.

يشتهر العالم المفقود Tambun بحماماتها الساخنة التي تُعتبر أحد الوجهات القليلة والمميزة للسياحة في ماليزيا، عمل هذا المنتجع الصحي والترفيهي يبدأ مساءً ليخلصك من عناء يوم طويل وشاق سواء في العمل أو في زيارة المعالم السياحية في ماليزيا، وتجديد الشباب والراحة والاستجمام تجدهم هناك في هذه الحمامات الطبيعية الساخنة النابعة من باطن الأرض، و المياه الطبيعية المليئة بالمعادن والفيتامينات الطبيعية المفيدة للجسم والبشرة.

6-   النقر المتوهج.

ملاهي العالم المفقود في مدينة ايبوة بماليزيا

ضربات الطبول والأشخاص أكلي النيران هم المعروفون باسم فرقة النقر المتوهج الذين يحتفلون كل ليلة بعزف مقطوعات بضربهم على الطبول، وعمل عروض أكل النيران أمام الجميع فتنبهر أنت ومن حولك من هول ما ترى.